10‏/9‏/2009

يلا نعرف الصحابى..............الصاحبى الثانى




السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
وبعد
ماتعرفنا على الصحابى الجليل وكان
ابو عبيدة بن الجراح
قال العلماء
والامانة مشتركة بينة وبين غيرة من الصحابة لكن النبى صلى الله عليه وسلم خص بعضهم بصفات غلبت عليهم بها اخص
ملحوظة
قبل ماابدأ فى الصحابى الجديد وهو......................
ان شاء الله الاجابه ثم اضافه معلومات عن الصحابى
بسم الله
صحابى جليل من الذين كتب الله لهم السعادة والمغفرة وهم فى بطون امهاتهم....ياترى من ذاك الرجل العظيم الذى فاز بتلك المنزلة
انه الصحابى الجليل ......... الذى كان اسمة فى الجاهلية عبدعمرو وقيل عبد الحارث وقيل عبدالكعبة وسماه الرسول ب.........
اسلم قديما قبل ان يدخل الحبيب المصطفى دار الارقم وهاجر الى الحبشة هجرتين وشهد المشاهد كلها مع الحبيب وثبت مع الحبيب فى غزوة احد .. وصلى الحبيب خلفة فى غزوة تبوك واحد الستة الشورى واحد السابقين البدريين وهو احد الثامنية الذى بادروا للاسلام . لقد أخى الرسول صلى الله عليه وسلم بينة وبين الانصارى سعيد بن الربيع عرض عليه ان يناصفة فى اهله ومالة فقال بارك الله لك فى اهلك ومالك اين سوقكم _انظروا ايها الاحباب اليه يريد ان يشتغل _
عن عمرو بن وهب الثقفى قال كنا مع المغيرة بن شعبة فسئل هل ام النبى صلى الله عليه وسلم احد من هذه الامه غير ابى بكر فقال المغير نعم فذكر ان النبى توضا ومسح على خفية وعمامتة وانه صلى خلف ......... وانا معه ركعة الصبح وقضينا الركعة التى سبقنا ))
وان النبى شهد له بالجنة من العشر المبشرين بالجنة وانه من اهل بدر الذين قيل لهم (اعملوا ماشئتم ) ومن اهل هذه الاية (لقد رضى الله عن المؤمنين اذ يبايعونك تحت الشجرة ) سورة الفتح ايه 18
وقت رحيله
عن سعد بن ابراهيم عن ابيه قال لقد رايت سعد بن ابى وقاس فى جنازة........... عند قائمتى السرير فجعل يقول واجبلاه
وان شاء الله انتظروا الصحابى الثالث

للتواصل
صفحتى الشخصية على لذيذ

هناك 7 تعليقات:

محمد احمد يقول...

هو الصحابى العظيم الذى كان يحبة اصحابة
هو عد الرحمن بن عوف
وانفاة فى سبيل الله
عن طلحة بن عبدالله بن عوف قال كان اهل المدينة عيالا على عبدالرحمن بن عوف ثلث يقرضهم ماله وثلث يقضى دينة ويصل ثلث

مش عارفة يقول...

السلام عليكم الصحابى هو عبدالرحمن بن عوف
فقد دعا النبى عبدالرحمن بن عوف فقال تجهز فانى باعثك فى سرية فخرج عبدالرحمن حتى لحق باصحابه فسار حتى قدم دومة الجندل فلما دخلها دعاهم الى الاسلام ثلاثة ايام فلما كان اليوم الثالث اسلم الاصبغ بن عمرو الكلبى رضى الله عنه وكان نصرانيا وكان راسهم فكتب عبدالرحمن مع رجل من جهينة يقال له رافع بن مكيث الى النبى يخبرة فكتب اليه النبى صلى الله عليه وسلم ان تزوج ابنة الاصبغ فتزوجها وهى تماضر التى ولدت بعد ذلك ابا سلمة بن عبدالرحمن

شاب مسلم يقول...

السلام عليكم ايها الاحباب ورحمة الله وبركاتة ايوة الاجابة صحيحة وشكر وان شاء الله المشاركون الجدد يضيفوا معلومات اكثر واكثر عن هذا الصحابى
للتواصل
shbab_moslm@yahoo.com
صفحتى الشخصية على لذيذ
www.lazeeez.com/my/8513

الاصدقاء يقول...

الاسم احمد عبد الحافظ الاول الثانوى


الاجابه هى ...عبد الرحمن بن عوف......

شاب مسلم يقول...

نريد منكم اضافة معلومات اضافة معلومات اضافة معلومات

احمد عبد الحافظ يقول...

هو عبد الرحمن بن عوف بن الحارث بن زهرة القرشي الزهري. أبو محمد. ولد في مكة المكرمة سنة 43 قبل الهجرة. من كبار الصحابة, وأحد العشرة المبشرين بالجنة, وأحد الثمانية السابقين إلى الإسلام. أحد الستة الذين جعل عمر بن الخطاب الشورى فيهم لاختيار خليفة من بعده. كان غنيا ومجدودا في التجارة, خلف مالا كثيرا, وكان من الأجواد. أعتق في يوم واحد ثلاثين عبدا. كان اسمه في الجاهلية عبد الكعبة وسماه النبي صلى الله عليه وسلم عبد الرحمن.
كان -رضي الله عنه- محظوظا بالتجارة إلى حد أثار عَجَبه فقال ( لقد رأيتني لو رفعت حجرا لوجدت تحته فضة وذهبا )...وكانت التجارة عند عبد الرحمن بن عوف عملاً وسعياً لا لجمع المال ولكن للعيش الشريف ، وهذا ما نراه حين آخى الرسول -صلى الله عليه وسلم- بين المهاجرين والأنصار ، فآخى بين عبد الرحمن بن عوف و سعد بن ربيع ،فقال سعد لعبد الرحمن ( أخي أنا أكثر أهل المدينة مالا ، فانظر شطر مالي فخذه ، وتحتي امرأتان ، فانظر أيتهما أعجب لك حتى أطلّقها وتتزوجها )...فقال عبد الرحمن ( بارك الله لك في أهلك ومالك ، دُلوني على السوق ) وخرج الى السوق فاشترى وباع وربح...
جاهد بنفسه وبسيفه جاهد بأمواله، فكان كثير الإنفاق والصدقات على المسلمين، حيث تصدق بمئات الآلاف من الدراهم والدنانير، وجهز ألف راحلة في سبيل الله، وتبرع مرة بمائة راحلة بما تحمل من المؤن على فقراء المدينة، ووضع مرة أخرى قافلة كاملة جاءته من الشام بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فدعا له عليه السلام بالجنة. وكان يقال أهل المدينة عيال على عبد الرحمن بن عوف، فهم: ثلث يقرضهم ماله، وثلث يقضي عنهم ديونهم، وثلث يصلهم ويتصدق عليهم، وكان كثير الإنفاق على نساء الرسول صلى الله عليه وسلم بعد وفاته، قالت السيدة عائشة بعدما رأته ينفق عليها وعلى بقية نساء الرسول: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا يحنو عليكن بعدي إلا الصابرون " . سقى الله ابن عوف من سلسبيل الجنة.
وكان تقياً ورعاً فقيها، وكان يفتي في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي عهد أبي بكر وعمر، وله ذكر في كتب الحديث، وروى مجموعة من الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وروى عنه عبد الله بن عباس، وعبد الله بن عمر، وأنس بن مالك وأولاده، وجبير بن مطعم وجابر بن عبد الله، وآخرون. وكان قوي الجسم تزوج عدداً من النساء وأنجب منهن ذرية كثيرة العدد، وقد أوصى عند احتضاره بخمسين ألف دينار وألف فرس في سبيل الله.
اشترك في معركة بدر سنة 2هـ، وقتل فيها عدداً من المشركين، وأسر أمية بن خلف ـ أحد زعماء قريش ـ فقتله جماعة من المسلمين بين يديه، واشترك في معركة أحد سنة 3هـ، وقتل فيها عدداً من المشركين أيضاً، وثبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، حين انهزم الناس عنه، وكان أحد المدافعين عنه وجُرح أكثر من عشرين جرحاً وكُسرت ساقه وسقطت ثنيتاه وصار أهتم الثغر. وشهد في السنة السادسة الهجرية غزوة الحديبية، وشهد صلح الحديبية، وبايع بيعة الشجرة، وفي الطريق إلى غزوة تبوك، صلى عبد الرحمن بالمسلمين وصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم خلفه ركعة من الصلاة، وعينه رسول الله صلى الله عليه وسلم قائداً على سرية إلى دومة الجندل، وفيها أسلم على يديه ملكها الأصبغ بن ثعلبة الكلبي وجماعة من قومه، وتزوج ابنته تماضر بنت الأصبغ بأمر من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي أم ولده أبي سلمة الفقيه، وولاه رسول الله صلى الله عليه وسلم صدقات بني كلب لأمانته ونزاهته، ومات رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنه راضٍ، وأصبح مستشاراً أميناً للخليفة أبي بكر الصديق، وفي خلافة عمر بن الخطاب حج عبد الرحمن بالناس، وفي سنة أخرى حج بأزواج الرسول عليه السلام، وكان الخليفة عمر يستشيره في كثير من الأمور لأمانته وثقته به.
في العام الثاني والثلاثين للهجرة جاد بأنفاسه -رضي الله عنه- وأرادت أم المؤمنين أن تخُصَّه بشرف لم تخصّ به سواه ، فعرضت عليه أن يُدفن في حجرتها الى جوار الرسول وأبي بكر وعمر ، لكنه استحى أن يرفع نفسه الى هذا الجوار ، وطلب دفنه بجوار عثمان بن مظعون إذ تواثقا يوما أيهما مات بعد الآخر يدفن الى جوار صاحبه...وكانت يتمتم وعيناه تفيضان بالدمع ( إني أخاف أن أحبس عن أصحابي لكثرة ما كان لي من مال... ) ولكن سرعان ما غشته السكينة واشرق وجهه وأرْهِفَت أذناه للسمع كما لو كان هناك من يحادثه ، ولعله سمع ما وعده الرسول -صلى الله عليه وسلم- ( عبد الرحمن بن عوف في الجنة )...


تحياتى احمد عبد الحافظ

غير معرف يقول...

الصحابي الجلبل هة عبد الرحمان ابن عوف

إرسال تعليق

لكل كلمة مقام ومقام كلمتك فى عينى واول اهتماماتى

اترك تعليق ليدل على مقالى